ولحدّ ما تنشف منابعها البترولية
وتجف ربوع أراضيها.. الزراعية
وينام الموت.. يتمطع في البرد وفي الشرد
وتعود كل البنايات العالية للأرض
بالجوز والفرد
وينطفي في خدود صباياها
لهيب الورد
ولحد أمّا يموتوا
كل ملوكها ورؤساءها وأمراءها
وولاد أولاد: